اهلاً وسهلاً بكم في منتدى ღ عيون ليبيا ღ شرفتوا وآنستوا منتداكم
طريقة القرآن فى تقرير التوحيد ونفى ضده... 551d6dabdc
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى ღ عيون ليبيا ღ شرفتوا وآنستوا منتداكم
طريقة القرآن فى تقرير التوحيد ونفى ضده... 551d6dabdc
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى ღ عيون ليبيا ღ شرفتوا وآنستوا منتداكم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اهلاً وسهلاً بكم في منتدى ღ عيون ليبيا ღ شرفتوا وآنستوا منتداكم



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اخوانى اخواتى اعضاء منتدى عيون ليبيا الاعزاء تحيه طيبه وبعد .. يسـعد بإستضافتكـم كـل قسمـ في منتدانـا ، وكـل موضـوع في أقسامـنـا ...  كونك احد أعضاء هذا المنتدى فأنت مؤتمن ولك حقوق وعليك واجبات .. ليس العبرة بعدد المشاركات .. وانما ماذا كتبت وماذا قدمت لإخوانك الأعضاء والزوار ... كن مميزا في أطروحاتك .. صادقا في معلوماتك .. محباً للخير ... مراقباً للمنتدى في غياب المراقب ... مشرفاً للمنتدى في غياب المشرف ... هذا المنتدى منكم واليكم .. بمساهماتكم وآرائكم نرتقى  ... مع تحيات إدارة المنتدى .

 

 طريقة القرآن فى تقرير التوحيد ونفى ضده...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شهين المغربي
عضو نشيط
عضو نشيط



ذكر عدد الرسائل : 91
العمر : 60
العمل : FRRR
مكان الاقامة : london
الجنسية : libya
طريقة القرآن فى تقرير التوحيد ونفى ضده... Untitl10
تاريخ التسجيل : 22/06/2009

طريقة القرآن فى تقرير التوحيد ونفى ضده... Empty
مُساهمةموضوع: طريقة القرآن فى تقرير التوحيد ونفى ضده...   طريقة القرآن فى تقرير التوحيد ونفى ضده... Emptyالجمعة أغسطس 21, 2009 11:58 am

يكاد القرآن أن يكون كله لتقرير التوحيد ونفى الشرك ، وفى أكثر الآيات يكرر الله تعالى توحيد الإلهية وإخلاص العبادة لله تعالى وحده لا شريك له . قال تعالى : ﴿وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهاً وَاحِداً لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾[التوبة:31] .

ويخبر تعالى أن جميع الرسل تدعو قومها إلى أن يعبدوا الله ولا يشركوا به شيئا. قال تعالى: ﴿وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ﴾[النحل:36]، وقال سبحانه: ﴿وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُوداً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلا تَتَّقُونَ﴾[الأعراف:65]، وقال تعالى: ﴿وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحاً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ.. .. .. ... الآية﴾[الأعراف:73]، وقال تعالى: ﴿وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْباً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ... ... الآية ﴾[الأعراف:85]، وقال تعالى: ﴿وَإِبْرَاهِيمَ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾[العنكبوت:16]، وقال تعالى: ﴿وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلا تَتَّقُونَ﴾[المؤمنون:23]

ويقرر الله تعالى أنه ما خلق الجن والإنس إلا ليعبدوه وأن الكتب والرسل اتفقت على هذا الأصل الذى هو أصل الأصول . قال تعالى: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾[الذريات:56]، وقال عز من قائل: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ﴾[الانبياء:25]، ومن لم يدن بهذا الدين ـ الذى هو إخلاص العمل لله ـ فعمله باطل .

قال تعالى: ﴿لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾[الزمر:65</FONT>] قال تعالى ﴿ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ [الأنعام:88]، ويدعو الله تعالى عباده إلى ما تقرر فى فطرهم وعقولهم من أن المنفرد بالخلق والتدبير والمتفرد بالنعم الظاهرة والباطنة هو الذى لا يستحق العبادة إلا هو ، وأن سائر الخلق ليس عندهم نفع ولا ضر ولادفع ولن يغنوا عن أحد من الله شيئا وانظر فى هذا قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴿21﴾ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشاً وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَكُمْ فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَاداً وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾[البقرة:21/22]

وقال تعالى بعد آيات فى الخلق والتدبير: ﴿أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لا يَخْلُقُ أَفَلا تَذَكَّرُونَ ﴿17﴾ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿18﴾ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُون ﴿19﴾ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ ﴿20﴾ أَمْوَاتٌ غَيْرُ أَحْيَاءٍ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ ﴿21﴾ إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ قُلُوبُهُمْ مُنْكِرَةٌ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ﴾[النحل:17/22]، ويدعوهم الله تعالى إلى هذا الأصل بما يمتدح به ويثنى على نفسه الكريمة من تفرده بصفات العظمة والمجد والجلال والكمال وأن من له هذا الكمال المطلق الذى لا يشاركه فيه مشارك أحق من أخلصت له الأعمال الظاهرة والباطنة والآيات فى ذلك أكثر من أن تحصى فمنها قوله تعالى فى أعظم آية فى القرآن: ﴿اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾[البقرة:255]، وقال تعالى: ﴿هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ﴿22﴾ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴿23﴾ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾[الحشر:22/24]، وتارة يقرر الله تعالى هذا التوحيد بأنه هو الحاكم وحده فلا يحكم غيره .

قال تعالى: ﴿إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ﴾[يوسف:40] وتارة يقرر هذا بذكر محاسن التوحيد وأنه الدين الواجب شرعا وعقلا وفطرة على جميع العبيد كما قال الله تعالى ﴿فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ﴾[الروم:30]، ويذكر الله تعالى مساوئ الشرك وقبحه واختلال عقول أصحابه بعد اختلال أديانهم ويسلك القرآن فى هذا مسالك شتى ـ فمنها التنديد بما يتخذه الناس آلهة من دون الله وإظهار حالها من العجز الشنيع والفقر البالغ .

قال تعالى فى آخر سورة الأعراف: ﴿أَيُشْرِكُونَ مَا لا يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ ﴿191﴾ وَلا يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْراً وَلا أَنْفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ ﴿192﴾ وَإِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لا يَتَّبِعُوكُمْ سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنْتُمْ صَامِتُونَ ﴿193﴾ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴿194﴾ أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا قُلِ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلا تُنْظِرُونِ﴾[الأعراف:191/195]، وقال تعالى: ﴿وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ ﴿20﴾ أَمْوَاتٌ غَيْرُ أَحْيَاءٍ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ﴾[النحل:20/21]، وقال تعالى: ﴿أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ تَمْنَعُهُمْ مِنْ دُونِنَا لا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَ أَنْفُسِهِمْ وَلا هُمْ مِنَّا يُصْحَبُونَ﴾[الانبياء:43]، وقال تعالى : ﴿ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ ﴿13﴾ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ﴾[فاطر:13/14] ومنها التشنيع بحال العابدين لهذه الآلهة الباطلة ورميهم بالضلال والسفه حيث رضوا لأنفسهم أن يعبدوا ما لا يسمع ولا يبصر ولا يملك لهم ضرا لا نفعا ولا تغنى شفاعته عنهم شيئا كقوله تعالى على لسان إبراهيم عليه السلام ﴿أُفٍّ لَكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ﴾[الانبياء:67] وقوله لهم أيضا: ﴿قَالَ لَقَدْ كُنْتُمْ أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ﴾[الانبياء:54]، وقال تعالى: ﴿وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ﴾ [الاحقاف:5]، ومن طريقة القرآن فى تقرير التوحيد الدعوة إليه بذكر ما رتب عليه من الجزاء الحسن فى الدنيا والآخرة والحياة الطيبة فيهما وما رتب على ضده من العقوبات الآجلة والعاجلة وكيف كانت عواقبهم أسوأ العواقب وشرها وبالجملة فكل خير عاجل وآجل فإنه من ثمرات التوحيد وكل شر عاجل وآجل فإنه من ثمرات ضده والله أعلم .............
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طريقة القرآن فى تقرير التوحيد ونفى ضده...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مواعظ القرآن - الحب في القرآن...
» التوحيد والنظريه الصينيه
» جمع القرآن في عهد أبي بكر...
» تقرير مفصل عن السياحة فى ليبيا عام 2008
» طريقة عمل الكروسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اهلاً وسهلاً بكم في منتدى ღ عيون ليبيا ღ شرفتوا وآنستوا منتداكم :: ¨°o.O ( ..المنتديات العامة.. ) O.o°¨ :: القسم الأسلامي-
انتقل الى: